الرئيسية
مقالات الافتتاحية
ربع قرنٍ تربعت فيها الولايات المتحدة على العرش كقوةٍ عظمى, منذ إنهيار الإتحاد السوفيتي, قدمت فيها نفسها كشرطيٍ
لأن الإنتصار الحقيقي هو حصيلة الإنتصارين العسكري والسياسي , كان لا بد للدولة السورية أن تعتبر إنتصارها العسكري
نشرت احدى الصحف المحلية في بلادي سورية قبل نحو اسبوع مقالة لاحد الكتاب متناولاً بشكل سلبي التصريحات التي وردت على
وقف كل زناه الكون يشحذون سكاكينهم لحفله الشواء الاخيره على أخر حصون العربان. الأخيره, ووقفت أمرأه تجاوز عمرها
ان ما يهمنا من نشر هذه المقالات هو تنوير المجتمع وتشجيع الناس على تحكيم واستخدام العقل والتحليل المنطقي لروايات من
بداية اذكر وزير الوقاف ومن يسمون انفسهم علماء ربانيين ورجال دين والمسؤولين والحكومة بقول الله في القران (أَوْلَىٰ
ذكر الامام الشعراني عن الشيخ ابي الفضل الأحمدي ان سيدي علي الخواص لم يمت حتى صار يأخذ عن رسول الله بلا واسطة. اي، ان
حاولت كثيرا ان انأى بنفسي قدر الامكان عن نشر اي موضوع يتعلق بالاديان والانبياء والكتب السماوية وتفاسيرها وذلك
ينبغي أولاً الأخذ في الحسبان أن الصراع القادم بين إيران والغرب سيكون في الغالب بين الولايات المتحدة الأمريكية
خطة Anglo Zionists لتدمير روسيا مروراً بدمشق تقودها بريطانيا كما نرى ذلك واضحاً، وتقوم على أكتاف الجيش الأميركي،
لقد تم مؤخراً تسريب القوات الفرنسية الخاصة التي كانت في الغوطة الشرقية (ضباط مخابرات خارجية فرنسية) ، بأمر من
بداية نود التنويه ان هذا المقال يحوي مقالين مرتبطين ببعضهما فالجزء الاول كتبه الباحث محمد بوداي ويعرض فيه ما ورد
حسب السياسة الامريكية المتبعة فأنه كان من المفروض على ترامب أن تكون لواشنطن كلمة الفصل في سوريا و ليست روسيا أو
انتصرت إرادة الشعب السوري, وقرر مواصلة مسيرته الحضارية في إلحاق الهزيمة بالإرهابيين وفلولهم من عصابات الجريمة
هم ينفذون خطة تدمير وتخريب وضعت ملامحها العدو الاسرائيلي وبريطانية وأمريكا وتنفذ اليوم تحت مدعى "الثورة" على الظلم
الفن السابع والدراما
أخبار المال والاعمال والشركات
شارك برأيك